مميزاته
يساعد على:
1/ تحفيز إنتاج مادّة الكولاجين
2/ تخفيف ظهور وإزالة التجاعيد وتحسين نسيج الجلد
3/ تقليل وتضييق المسام
4/ علاج حب الشباب
5/ تخفيف الدهون من البشرة
6/ تخفيف وازاله البقع والتصبّغات الجلديّة.
☜☜☜طريقة إستخدامه
من المعروف أنّ الشيخوخة تحدث على ثلاثة مستويات: البشرة، ثمّ الجلد، ثمّ الأنسجة العضلية في الداخل. فينتج عنها كلّ مشاكل البشرة وخطوط العبوس. إلا أنّ العلاج بالضوء يصل إلى أعمق مستوى لتجديد أنسجة الجلد ورفع العضلات، وذلك من خلال الخطوات التالية:
. يحدّد لكلّ مشكلة ونوعيّة الجلد ,الطاقة الضوئيّة المطلوبة.
. يستخدم الضوء من الطيف المرئي المماثل لأشعّة الشمس، لكن من دون الأشعّة فوق البنفسجيّة الضارّة.
.♥♥♥ يوجَّه إلى سطح الجلد.
. يمرّ الضوء عبر طبقات الجلد ويخترق الأدمّة.
. يحفّز عمل الخلايا ويقوّيها لإنتاج المزيد من الكولاجين.
. تنبعث منه تيّارات كهروضوئية ترفع ترهّلات العضلات. تستغرق الجلسة العلاجيّة إمّا 30 دقيقة أو ساعة وذلك حسب حالة المنطقة المصابة كل إسبوع أو عشره أيام
☜☜☜استخدامات و خواص الألوان
ألوان محدّدة لطبيعة الحالة
يوفّر العلاج الضوئي تغطية كاملة للوجه والعنق و ذلك من خلال ألوانه المحدّدة، التي يخصَّص كلّ لون منها لعلاج حالات معيّنة، وهي كالتالي:
الضوء الأزرق (470 نانومتر): يحسّن البشرة المعرّضة لحبّ الشباب، من خلال تنقيتها بخصائص مضادّة للجراثيم الالتهاب
الضوء الأخضر (525 نانومتر): يقلّل من التصبّغ عن طريق اختراق الطبقه القاعديه ويقلل من افراز الدهون.
الضوء الأصفر (590 نانومتر): يعالج الاحمرار ويسكّن الآلام ويمتصّ سوائل الجسم، كذلك يقوم على تحسين عمل الجهاز اللمفاوي والدورة الدمويّة.
الضوء الأحمر (640 نانومتر): يزيد إنتاج الكولاجين في الجلد خمسة أضعاف، ما يؤثّر في نموّ وإصلاح الخلايا ,ويزيل التجاعيد ويشد البشره , تبييض وزياده النضاره.
الضوء البنفسجي: مزيج من الضوء الاحمر والأزرق يعمل على حب الشباب و آثار و حفر حب الشباب.
الضوء الارزق الفاتح (السماوي): يساعد في عملية الأيض وتحفيز خلايا الجلد.
الضوء الأبيض: يساعد في تحسين الخطوط الدقيقه ,والجلد المترهل.متوفر لدى مركز وجوه .
نتائج متوقّعة
. يساعد العلاج الضوئي على الاسترخاء والنوم أثناء الجلسة العلاجيّة، على عكس الليزر والـ IPL.
. يخفّف الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
. يزيد من مرونة الجلد.
. يعيد تحديد وتقوية ملامح الوجه.
. الشعور بتحسّن فوري حسب حالة المنطقة المصابة.
. يزيل حبّ الشباب والبقع والتصبّغات الجلديّة.
. يعيد حجم المسامات إلى شكلها الطبيعي الملائم لطبيعة البشرة المعالَجة.
. بعد جلسات قليله تظهر تحسّنات ملحوظة ، وذلك تبعاً لمعدّل عمليّة الشيخوخة والحالة المرضيّة المصاحِبة للمنطقة المصابة. إلا أنّ النتائج الإيجابيّة للعلاج الضوئي تزيد كلّما صاحب ذلك اتباع نظام عناية جلدية جيّدة، من أجل المحافظة على النتائج التي تمّ الحصول عليها.